THE 2-MINUTE RULE FOR حب

The 2-Minute Rule for حب

The 2-Minute Rule for حب

Blog Article

كنت وستبقى حبيبي.. حتى وإن لم تكن أنت نصيبي.. فأنا أحبك وسأبقى أحبك.

صباحي أنت يا آخر من تركته ليلة البارحة وأول من ذكرته بأول صباحي.

يا حبيبي، أيعقل أن تفرقنا المسافات وتجمعنا الآهات، يا من ملكت قلبي ومهجتي، يا من عشقتك وملكت دنيتي.

هُنالك بعض الإشارات الجسديّة العفويّة واللطيفة التي يُحاول فيها المرء التعبير عن مشاعره الصادقة اتجاه الحبيب، من خلال لغة الجسد، ومنها ما يأتي:[٨]

As fictional because it seems, it does an incredible occupation in resembling all of our day after day interactions, whilst supplying the viewer Together with the escapism and enjoyable we need from just sitting again and observing Television.

دعني أترجم لك اضغط هنا، المزيد من المعلومات، هنا، اقرأ المزيد، الموقع الإلكتروني، احصل على المزيد من المعلومات، تحقق هنا. قصائد عشقي بكل اللغات، أدونها في كل الأ‌ساطير والحكايات، حبيبي من عينيك بدأت ثورة حروفي والكلمات، وسطرت رواية عشق بلا‌ أكاذيب أو خرافات، وعلى دقات قلبي غفى حنيني، وبات في حبك، أنا لا‌ أعرف هزيمة ولا‌ أرفع الرايات، فدعني حبيبي أريك عشقي بكل اللغات.

شكراً لاشتراكك، ستصل آخر المقالات قريباً إلى بريدك الإلكتروني

كل ما أريدهُ فقط، أن أضمّ يداك نحو قلبي، وأهمسُ لك: أعشقك جداً.

إن الحب هو المغامرة الوحيدة الحقيقية في حياتنا ولهذا السبب نحن نحب.

غزل متبادل وكلام معسول بين رويدا عطية وحبيبها.. بالصورة

يمضي الوقت في غيابك، أغمض عيني وأشير للسماء، وأتحسّس روحك بجانبي، وأخاطب ما تبقّى منك فأنا دوماً عاشق لجنونك.

عمري.. إنني أعيش في فلك حبّك وأسكن شغاف قلبك، فأحاول جاهداً ما استطعت أن أسعد قلب من استحليت لأني بسعادته أسعد وبشقائه أتعذّب، إنّ في قلبي أحاسيس ومشاعر تضطرب كلّما رأيتك، فكأني أريد أن أختفي من هذه الدنيا، وأندمج في روحك، لأن نفسي توّاقة إليك، مولعة بك فأصبحت لا أستطيع أن أستغني عنك.. فرفقاً بي، بيديك سعادتي.

الالتزام هو القرار بالاستمرار في هذه العلاقة إلى الأبد.

رغم عدم امتلاك علماء النفس قدرات الشعراء البلاغيّة العاليّة ودقّة الوصف، إلا أنهم اجتهدو أيضاً في التعبير عن شعور الحب وتعريفه من خلال الأبحاث العلميّة والتجارب الحيايتّة والعمليّة على الأشخاص الواقعين تحت تأثيره، حيث حدد بعضهم عواملاً ينتج عنها هذا الشعور ولخصوها في مبدأ واحد وهو التواصل والمُشاركة والدعم الذي ينتج عنه علاقةً مُترابطة وقوية جداً بين الأطراف، وتترتب عليها مشاعر عاطفيّة وفيسيولوجيّة عظيمة تتمحور حول الرعاية، والحماية، والاهتمام، والعطف، وغيرها من المشاعر التي قد تتشابه مع ما ذكر من قبل حول هذه العاطفة العميقة.[٣]

Report this page